لَمْ يكُنْ يَسيراً على الطَّبيبِ أنْ يُخبرَهُمُ بالأمرَ؛ لأنَّ الخالَ هُماماً قَدْ فارَقَ دِيارَ الدُّنيا… وكانَ هـذا هوَ السَّببَ الوحيدَ لامتناعِهِ عَنِ الِاستيقاظِ حتَّى الظُّهرِ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب