بعد سنين فراق وترحال
وجد البلاد كما هي البلاد
بعيدة أبعد من الخيال
لا يوجد بها عشق ولا ثوار
والحياة فيها مريرة
تلفظ أنفاسها الأخيرة
فيما الوالي سيد الأسياد
ما زال يؤجج خوف
خوف العوام بأحاديث
الخراب والانتهاء.
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب