عمال مصنع الزبادي - أحمد سلمي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عمال مصنع الزبادي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يظل الإنسان يخال نفسه البطل المغوار الذي يخوض فى مجاهل الأقدار ، بصدرٍ عارٍ. و قلب همام ، و يزدري كل متملق يخالفه الرأي و يبيع الأوهام ، حتى يجد ذاته فجأة في موضع الاختيار ، فانقلب الأحوال ، هل كنت أظن أنه إذا أتت لحظتي سأعاني هذا الكم من التشويش و الشتات ، وأتحير القرار ، ها هم عمال المصنع يسعون إلى تدجيني ، و تقديمي للعوام كمعارض عادل اللسان ، و الواقع اني لن أكون الا بهلوانا في مسرحية جدها أهزل من ثرثرات البغبغان و لكن ..إن أبيت اقتناص الفرصة ، فثمة ألف بديل على أهبة الاستعداد، الفقر والعوز، أم المال والمكانة وسعادة الأطفال، فالسكينة وراحة البال، المهم، رفضي لو تم بما سيفيد الناس، بالله أدُمى الطين تلك يهمها مصيري من الأساس؟
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.1 7 تقييم
57 مشاركة

اقتباسات من رواية عمال مصنع الزبادي

- هل يوجد إنسان يكره نفسه يا فتى، فأنا طين هذه البلد، ولكنك، إذا أردت أن يفيض عليك الطين بالخير فاروه بالماء العذب لا بالبول.

مشاركة من تامر عبد العظيم
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عمال مصنع الزبادي

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب