بكى جبرا، كمَنْ لم يعرف البكاء من قبل، فقد صَبّ مدّخرات دموعه فوق راحتيه دفعة واحدة، وكانت زمرّدة تتأمّله، وهي تتساءل إن كان: - نعم، أحببتكِ من اللحظة التي رأيتكِ فيها ولِمَ لمْ تقلها؟ - كي أختبر الموت
خمارة جبرا > اقتباسات من رواية خمارة جبرا > اقتباس
مشاركة من Khaled Zaki
، من كتاب