لأومئ برأسي في صمت دون أن أعي لماذا تخونني الحروف في أكثر وقت أكون بحاجةٍ إليها، ثم تحركت تجاه مكتبه جوار السبورة لأعطيه الورق قبل أن أتمكن من الرد أخيرًا: