يقتلُني دمعُك يا وفاء، أرجوكِ أن تكُفّي.. وأنتمُا أيتها الجميلتان، هيا كفانا بكاءً، لقد أخفتُما أخاكما بهذا البكاء.. أرجوكُم جميعاً أن تكُفّوا. هيّا، اذهبوا إلى البوّابة.. إنهُ النداءُ الأخير.
32 فهرنهايت > اقتباسات من رواية 32 فهرنهايت > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب