شيخ ينادي للصلاة كلما حانت مواقيت الصلاة ويقيمُها، ويؤُمُّ بالذكرى، ذكرى الذين قد صلّوا يوماً وراءَه..
يومَ كانت ما تزالُ قذائفُ الشيطانِ رابضةً تُسبِّحُ في مخازن الإنسان، باسمِ الذي سُبحانهُ، من أسمائِهِ الحُسنى:
السلام.
32 فهرنهايت > اقتباسات من رواية 32 فهرنهايت > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب