«في الأمس، رأيتُ فراشةً عرجاء تحومُ فوق قبر جدّي».
«وكيف تعرجُ الفراشة؟».
«لا أعلم، لكنها كانت تعرج. هل كان جدي حقاً يستطيعُ رؤية الفراش».
«هل جننت؟ كيف للضرير أن يرى شيئاً؟!».
32 فهرنهايت > اقتباسات من رواية 32 فهرنهايت > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب