لكن لماذا، هذا السِّجن بالذات، ما إن ننسى اسمه حتى نتذكره من جديد. لماذا؟
– عن أي سجنٍ تتحدثين؟
• هذا الحوض. لماذا لا ينفكُّ اسمه يطاردُ ذاكرتنا دون سواه؟
– لا أعلم.. ربما لأنهُ سجن..
32 فهرنهايت > اقتباسات من رواية 32 فهرنهايت > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب