كيف لك أن تَجزِم أنّ روحك لم تختر القدوم إلى الأرض في هذا الزمان، وفي هذه البلد والعائلة بالتحديد، عارفةً أنّ في ذلك الخيارِ الصقْل الأنقى لنفسك، لخدمة الرسالة التي «اخترت» التعبير عنها؟
مشاركة من Fod Mal
، من كتاب