نحن أولاد برقا لن نظهر في صور نهاية الدروس لهذه السنة، 1957، المشؤومة اعتصم جميل الذي قادنا إلى الباب بصمته رغم أسئلتنا المتطايرة حوله والأيدي الصغيرة التي كانت تشده من كتفه وتمسك سترته تكاد تمزقها إلى أن قال أخيراً اسألوا موريس سائق الباص.
مطر حزيران > اقتباسات من رواية مطر حزيران > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب