ولكن هذه المعضلة انحلّت بك، وبأشكال الخليقة كافة، نعم، هذا دورك بالحياة، فأنت المخلوق المحدود الذي يعطي «اللَّامحدود» فرصة التعبير الكامل من خلالك فلولاك لا يستطيع اللَّامحدود الاستمتاع بذاته، وحَقْن عُصَارته الأبدية في رُوح الزمان والمكان ومن هنا أتت فكرة
مشاركة من Fod Mal
، من كتاب