نعود للنظرية: المتعة القصوى ستحصل عليها باختيار الأعمال أولاً بناء على المبادئ الإلهية، ثم بعدها بناء على المتعة، وبهذا توفق بين الأمرين، وتعيش في تناغم بين احتياجاتك وبين تعاليم الله.