ولعجب أمري وغرابة ما مرَّ بي أنني كُنتُ أعيش طفولة مُنغَّصة إذ لم أبِتْ غرير العين ولا هانئ البال ولا ندي الأطراف- مع ما تنهال به أمي علي من دهن لأطرافي بزيت السمسم البكر و(بالسَّمْن) ، لربما كان ذلك
الناجي > اقتباسات من كتاب الناجي > اقتباس
مشاركة من أحمد الزين ال ود مضوي
، من كتاب