أطفأت مدينتي قنديلها أغلقت بابها أصبحت في المساء وحدها… وحدها. « أسمع هذه الأغنية في هذه اللحظة تصدحُ في أذني وكأنّي أنا هي التي كتبت كلماتها فكيف صار طعمك يا بيروت نارًا ودخّانًا… بعد أن كان خمرًا وياسمينًا…
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب