منتصف الليل > اقتباسات من كتاب منتصف الليل

اقتباسات من كتاب منتصف الليل

اقتباسات ومقتطفات من كتاب منتصف الليل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

منتصف الليل - مريد البرغوثي
تحميل الكتاب

منتصف الليل

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لا تفسر نواياك

    أو غموض خطاك

    لا تفسر رضاك

    ستحتاج إلى عمرين كاملين

    كي ترضي عابسًا واحدًا

    مشاركة من zahra mansour
  • حين تُلام

    خذ طعنة اللوم بابتسامة قوية

    مشاركة من zahra mansour
  • "أيها الراكض الأبدي ..

    أيها الراكض نحوها

    ما أطول المسافة !

    كلما اقتربت من خط النهاية

    أبعدوه عن دمعة إنتصارك

    وغيروا مكانه

    كأنك خلقت من تعب

    كأنك خلقت للتعب

    من عتبة الشمس

    حتى شرفة القمر"

    مشاركة من غ
  • «هذا ما يَحْدُثُ عادةً،

    ‫ بعضُ السفن تَغْرَقُ قبل الإبحار.

    ‫ وبعض البداياتِ،

    ‫ نِهاية»!

    مشاركة من khlWd
  • لأن العالم لا تعجبه كل ملامح سكانه

    ستسمى غرفتك العالم!

    مشاركة من zahra mansour
  • أحب نفسك حتى الغرور!

    مشاركة من zahra mansour
  • أيها الأعداءُ، "شيءٌ ما" يُثيرُ الشكَّ فيكُمْ،

    ما الذي يَجْعلُكُمْ، في ذُروةِ النَّصْرِ عَلَيْنا،

    خائِفِين؟!

    مشاركة من zahra mansour
  • أيها الراكضُ الأبديّ،

    ‫أيها الراكضُ نحوها،

    ‫ما أطْوَلَ المَسافة!

    ‫كلما اقتربتَ مِن خَطِّ النِّهايَةِ

    ‫أَبْعَدوهُ عن دَمْعةِ انتصارِكْ

    ‫وغَيَّروا مَكانَهْ!

    ‫كأنك خُلِقْتَ من تَعَبْ،

    ‫كأنك خُلِقْتَ للتَّعَبْ،

    ‫مِن عَتَبَةِ الشَّمْس

    ‫حتى شُرْفَةِ القَمَرْ

    مشاركة من فرحة
  • أيها الأعداءُ، «شيءٌ ما» يُثيرُ الشكَّ فيكُمْ،

    ‫ما الذي يَجْعلُكُمْ، في ذُروةِ النَّصْرِ عَلَيْنا،

    ‫خائِفِين؟!

    مشاركة من إخلاص
  • أيها الأعداءُ صارَ الانتصارْ

    ‫عادةً يوميةً كالخُبزِ في أَفْرانِكُمْ

    ‫فلماذا هذه الهستيريا؟

    ‫ولماذا لا نَراكُمْ راقِصِينْ؟

    ‫كم مِن النَّصْرِ سَيَكْفيكُمْ لكي تَنْتَصِروا؟

    مشاركة من إخلاص
  • يا صاحبَ السِّرِّ

    ‫لا تَشْرَحِ السرَّ فيكَ،

    ‫فما حاجةُ الغَيْمِ

    ‫أن يَشْرَحَ البَرْقَ والرَّعْدَ فيهِ

    ‫إذا كان عمّا قليلٍ

    ‫سَيَنْشُرُ أَوْصافَهُ حيثُ شاءَ!

    مشاركة من إخلاص
  • ‫كيف يا جائعَ الرّوحِ تبدو، أمامَ تكالُبِهِمْ

    ‫مُشْبَعاً بِرِضاك؟

    ‫كيف تبدو أَمامَ العِطاشِ الَّلحوحينَ

    ‫مُرْتَوِياً كالمجاديفِ في الموجِ!

    ‫لا تشتكي مِن أَحَدْ!

    ‫ولا تشتكي لأَِحَدْ!

    مشاركة من إخلاص
  • سَيَظَلُّ نِصْفُكَ فَوْقَ هذي الحافَّةِ العُظمى

    ‫ونِصْفُكَ في العِناد

    ‫الريح لَكْ.

    ‫والموتُ لَكْ.

    ‫والهاوية

    ‫لو أنها نَطَقَتْ

    ‫لقالتْ (وهي تمسح جفنَها)

    ‫هذا فتىً، بين الهَلاكاتِ العديدةِ،

    ‫قد يَموتُ مِن الأَمَلْ!

    مشاركة من إخلاص
  • نشتاق للموتى كما نشتاق للأَحْياءِ

    ‫يَكْذِبُ من يُكَذِّبُ قلبَهُ:

    ‫لا شيءَ يَعْدِلُ ساعَةً أُخرى مَعَكْ!

    مشاركة من إخلاص
  • ‫يا أيها المنسيُّ في قاع الأسى

    ‫ما خَفْقَةُ العَلَمِ الذي حَلُمَتْ يداكَ بِرَفْعِهِ

    ‫إن لم يَكُنْ في وُسْعِهِ أن يَرْفَعَكْ؟

    مشاركة من إخلاص
  • كأنّ نَظْرَتَهْ

    ‫تأمرُ الأنقاضَ أن تَعودَ بيتاً عامراً!

    مشاركة من إخلاص
  • (هناك دائماً يَدٌ لولا انتباهُها نَموتْ)!

    مشاركة من إخلاص
  • والذين تُحِبُّهُمْ،

    ‫ستراهم مُتَقابِلينَ مع مَوْتِهِمْ،

    ‫كَتَقابُلِ الأَزْرارِ والعُرى

    ‫على صَدْرِ القَميصْ!

    مشاركة من إخلاص
  • لن أرسلَ سفينةَ فضاءٍ

    ‫لاكتشاف الحياة على كَوْكَبِ المرّيخ

    ‫لكنني سأحاول اكتشافَ الحياةِ هنا،

    ‫على كوكب الأرض!

    ‫من يدري!

    ‫لَعَلّي أجد برهاناً

    ‫على أنّ الحياة على كوكب الأرضِ،

    ‫مُمْكِنَة!

    مشاركة من محمد فرخ
  • أَمامَنا يَوْمٌ قَوِيٌّ آخرٌ،

    ‫يَوْمٌ قَليلٌ آخَرٌ

    ‫سَنَجُرُّ كُلَّ دَقيقَةٍ مِن صُبْحِهِ

    ‫ومَسائِهِ

    ‫كالثَّوْرِ في شَبَقِ الحِراثَةِ،

    ‫ثم نَزْرَعُ كَوْكَبَ اللهِ الصَّغيرَ

    ‫بما سَنَتْرُكُ فيه مِن وَرْدٍ

    مشاركة من محمد فرخ
1 2
المؤلف
كل المؤلفون