وددت لو عاصرت أيامك، أرسلت لك برقية مهنئة على منصبك الجديد، أو متسائلة عن موعد صدور عملك القادم… لكنَّ الزمن عجيب الأفاعيل الحقيقة أنك لم تأبه للخلود، لكنَّ القلم يا عزيزي خلّدك، ها أنت ذا حيٌّ اليوم، سيقرأ الناس عنك.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب