«ما مِن إنسان يُحب الوداع، إنه يُفرض علينا فرضًا».
يوسُف السِّباعي
بين أطلال السباعي > اقتباسات من كتاب بين أطلال السباعي
اقتباسات من كتاب بين أطلال السباعي
اقتباسات ومقتطفات من كتاب بين أطلال السباعي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
بين أطلال السباعي
اقتباسات
-
مشاركة من Muhammad Arafa
-
كان إهدار دمنا لأننا خطونا تلك الخطوة الشجاعة الملتزمة تبدو غريبة على شعبنا الطيب الذي اعتاد أن يهدر دمه في الحرب من أجل العرب جميعًا… فإن إهدار الدم، وطلب الرؤوس، والاتهام بالخيانة لا يبدو غريبًا من الإخوة الأعزاء
مشاركة من calla ciliy -
ستنشر الصحافة نبأ موتي كخبر مثير ليس لأني متُّ، بل لأن موتي سيقترن بحادثة مثيرة».
مشاركة من calla ciliy -
الثقافي وسيلة للتعارف، فلا يمكن لشعوب أن تتآخى وتتواءم دون تعارف مُسبق، وهذا التعارف يكون سهلًا يسيرًا إذا قرأ الهندي آداب السوري، وقرأ المصري آداب الكوري، وتعرف المغربي على آداب الكيني وضرب في ذلك مثالًا حيًّا: «في مصر… عرفنا
مشاركة من calla ciliy -
اغتالوا فينا الصفا آخرتها يا بويا!
ناس شبعوا من لحمنا وشبعنا فول صويا!
ياما رغيفنا انقسم ليه يقتلوا يوسُف
واسترخصوا دمّنا وبيعملوه بويا!
شعر سليمان غريب
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
وددت لو عاصرت أيامك، أرسلت لك برقية مهنئة على منصبك الجديد، أو متسائلة عن موعد صدور عملك القادم… لكنَّ الزمن عجيب الأفاعيل الحقيقة أنك لم تأبه للخلود، لكنَّ القلم يا عزيزي خلّدك، ها أنت ذا حيٌّ اليوم، سيقرأ الناس عنك.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
رائد الأمن الثقافي((26)) كما أظهر يوسُف براعة في بدلته العسكرية، أظهر براعة لا تقل عنها في مهامه الوظيفية التي أوكلت إليه في المناصب الثقافية وقد تولى يوسُف عددًا لا بأس به من المناصب الثقافية -إلى جانب دوره في نادي القصة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
تجربته في إصدار مجلة «الرسالة الجديدة» لكونها بنت أفكاره.
مجلة «الهلال»
أسس جرجي زيدان مجلة «الهلال» في 1 سبتمبر عام 1892 واستمرت تصدر ورقية لِمَا يزيد على قرن. وقد رأس يوسُف السِّباعي مجلس إدارة «دار الهلال»
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
يتقدم للنادي نحو 600 قصة وتشكّل اللجان من كُتاب النادي المرموقين ليقرؤوا الأعمال ويقيّموها. ثم يدخل خمسون عملًا مخُتارًا إلى التصفيات النهائية ومنها يتم اختيار عشرة أعمال هي الأفضل تُنشر جميعها في كتاب واحد.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
عرفناه فارسًا استمرت مسيرته بالبدلة العسكرية عشرين عامًا، ثم صحفيًّا يكتب ويرأس تحرير المجلات، وبالتوازي قاصًّا يدوِّن كل مجريات عصره وأبعاد مجتمعه ومشاعر نفسه وذكريات طفولته. ثم نعرفه سياسيًّا يناشد الشعوب للتحرر، ودبلوماسيًّا يرأس المؤتمرات، ويوائم بين وجهات النظر.
مشاركة من سهيلة رمضان -
«إن الإنسان قد يغنيه عن ضوء عينيه، ضوء قلبه».
يوسُف السِّباعي
مشاركة من سهيلة رمضان -
تلك الوقائع هي التي دفعت توفيق الحكيم، الشاهد على نشاطه -في نادي القصة وفي مجلة «الرسالة الجديدة» وجمعية الأدباء وكذلك المجلس الأعلى لرعاية الفنون- إلى خلع لقب «رائد الأمن الثقافي» عليه.
مشاركة من سهيلة رمضان -
وكان يوسُف يُخطط للأمر نفسه بالنسبة للأدباء والكتاب، وشغل باله كثيرًا مآل الأدباء والكتاب بعد موتهم، فوضع في الاعتبار ضرورة التخطيط لمقبرة للمتوفين منهم، لكنه مضى قبل أن يضع أيٍّ من الفكرتين حيز التنفيذ.
مشاركة من سهيلة رمضان -
كان ليوسُف حماس متشكك -كعادته- مع ذلك غلب الحماس على التشكك وشرع يوسُف -لِمَا له من مناصب رسمية- في تأسيس نادي القصة والحصول على موافقة صديقه السابق في الكلية الحربية رئيس الجمهورية جمال عبد الناصر.
مشاركة من سهيلة رمضان -
أحدهم يؤكد أن هناك حدثًا أثّر في نفسه فدفعه للكتابة، وآخر يقص عن أسلافه الذين ورث جيناتهم في الإبداع… أما يوسُف حين سُئل عن ذلك الإلهام أجاب: عبث!
مشاركة من سهيلة رمضان -
«ما مِن إنسان يُحب الوداع، إنه يُفرض علينا فرضًا».
يوسُف السِّباعي
مشاركة من Muhammad Arafa
السابق | 1 | التالي |