مضى من دون أن يترك أثرًا، ولكنَّه لم يذهب إلى مرتفعات الأنديز الشفَّافة كي يذوب في ضيعة هنود الأيامارا مثلما كنت أفترض، بل انحدر ببساطة درجةً على السلّم الاجتماعيّ التشيليّ الصارم، وصار غير مرئيّ لقد رجع إلى سنتياغو.
باولا > اقتباسات من رواية باولا > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب