لقد كتبت، قبل إحدى عشرة سنة، رسالةً إلى جدِّي أودِّعه فيها وهو يموت، وفي هذا الثامن من كانون الثاني 1992، أكتب إليك، يا باولا، كي أُعيدك إلى الحياة. *** كانت أمِّي فتاة متألِّقة في الثامنة عشرة من عمرها عندما أخذ تاتا الأسرة في رحلة شاقة إلى أوروبا.
باولا > اقتباسات من رواية باولا > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب