تُستعاد الذكريات فعلًا مرة واحدة، بعد ذلك يصبح أثرها ملوَّثًا بذكرى استعادتها الأولى، وهكذا حتى تختفي اللحظة الأصلية خلف استعاداتها المتتالية، استعادتها للمرة الأولى هي في الوقت نفسه وداعها الأخير، يفسِّر هذا أننا نلتفت فجأة للوراء إثر كل مغادرة، لأن
لن نصنع الفلك > اقتباسات من رواية لن نصنع الفلك > اقتباس
مشاركة من Youmnaa Waheed
، من كتاب