أما النوع الآخر من التقبل فيأتي في إطار استيعاب الاختلاف دون الانصهار فيه. لذلك أُفضل تسميته، «الفهم». والفهم يعني المعرفة، ويحمل في طيه إيمان بقوانين الكون.
مشاركة من Muhammad Arafa
، من كتاب
أما النوع الآخر من التقبل فيأتي في إطار استيعاب الاختلاف دون الانصهار فيه. لذلك أُفضل تسميته، «الفهم». والفهم يعني المعرفة، ويحمل في طيه إيمان بقوانين الكون.