الإنسان مهما عرف وتثقَّف يظل جاهلًا؛ لأنه عرف جزءًا من كثير، أو معلومة واحدة، من ملايين المعلومات التي يظل جاهلًا بها، فالإنسان إذا عرف شيئًا غابت عنه أشياء، أشياء كثيرة لا يدركها.
الصنادقية > اقتباسات من رواية الصنادقية > اقتباس
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب