الصنادقية - يوسف الشريف
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الصنادقية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"من أيِّ مكانٍ جاء؟ ومَنْ هو هذا الرجل؟! اختفى فظهرت الأسئلة وانتشرت، ربما حلَّت اللعنة. قال أحدُهم قتلوه أو خطفوه، أولاد الزانية لا يوجد أكثر منهم. لو أن هناك لغطًا يمكن أن نبدأ به تلك السلسلة الطويلة من الأسئلة والحكايات، ستكون هذه الإشاعات التي تردَّدت وانتشرت، منذ الظهور وحتى الاختفاء."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 51 تقييم
307 مشاركة

اقتباسات من رواية الصنادقية

المحبة هي الحقيقة، وأن الهدف من وجودهم أهم بكثير مما يظنُّون، حاول التغيير.. قبل أن تأتي النهاية. ولكنه نسي أن التفكير مُحرَّم، وبعض الأسئلة يعاقب عليها القانون.

مشاركة من تامر عبد العظيم
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الصنادقية

    51

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    فاكرين المختل اللي عرفناه من زمان ودايما كان بيهذي بكلام غير مفهوم؟!

    افتكرتوه؟!

    اعتبروني هو بقى واسمعوا مني كلمتين وأجري على الله

    أولا أنا لا أدعي إني نجيب محفوظ ولا ابراهيم عبد المجيد ولا غيرهم من العظماء، خااااالص، أنا دلوقت مجرد قارئة جاية تقول رأيها وتروح واعترف إني اديت ٤ نجوم للرواية لإن اللي بيعجبني بديله ٥ وش حتى لو قالوا إن دي طريقة المبتدئين.

    بالنسبة للشخصيات مكتوبة حلوووو جدا واللغة راقية بس تهت وسطهم، عددهم كبير وكلامهم كتير وتحس انك كل شوية عايز ترجع كام صفحة لورا علشان تفتكر اللي اتقال كان من مين وعلى مين.

    المشاهد الجنسية الحديث عنها في بعض المواقف لم يفد العمل من قريب ولا من بعيد بالعكس سخف المواقف احيانا لإنه كان هيبقى أشيك لو تم الإيحاء ليه وليس بروزته واظهاره.

    الكاتب فعلا زي ما صديقة قالتلي عنده أفكار كتير و قرر يكتبها كلها في العمل الأول وكإنه عايز يقول اه دي دماغي، بس هو نسي إن دماغنا واحنا معاه اتحشرت فعليا بحاجات كتير قوي خلتني في الآخر عايزة أشوف أخرتها أيه.

    كاره الإسلامجية معنديش مشكلة بس مش لازم افضل في كل مشهد اقول اه انا بكرههم انا بكرههم.

    ده اللي وصلني من العمل.

    النهاية معجبتنيش كنت منتظرة حاجة أعلى من كدة لإن العمل بدايته ووسطه كان مبهر بكل ما تعنيه الكلمة ومعمول فيه شغل كتير بس مع التلت الأخير فقد جاذبيته بالنسبالي وحسيت إن فيه حاجة غلط، العمل فك من صاحبه زي اللي بيعجن عجينة وزود مية كتير فالدنيا ساحت.

    للمرة التانية والعاشرة أنا مش ناقدة ولا بعرف أنقد أنا مجرد قارئة عادية جدا بتقول انطباعها لا أكثر ولا أقل.

    وبالتوفيق للجميع.

    #الصنادقية

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية تعيدنا الى الحارة المصرية .. تحكي قصص وحكايات شخوص الحارة .. الناس المهمشين .. المتعلمين منهم والجهلة .. العقلانيين منهم والمؤمنين بالدجل والخرافات ... الطيبيين منهم والأشرار ... الأبرار منهم والفجار .. هي قصة وطن متمثلا في حارة.!

    تدور الرواية حول الإختفاء الغامض لإمام مسجد الحارة ... ثم تتوالي الأحداث في الماضي والحاضر تبدأ من حريق القاهرة عام 1952 وحتى عام 2019 ... وكأن المؤلف يحاول ان يسبر غور الذي اوصل حارتنا او بلدنا إلى ما نحن فيه الآن.

    الرواية مليئة بالإسقاطات الاجتماعية والسياسية ، تشير الى بعض مواطن الخلل التي اصابتنا كمجتمع وكبشر نعيش على هذه الأرض.

    لغة السرد في الرواية جميلة وممتعة والحوارات جاءت - على قلتها - جميلة وبعامية قريبة من الفصحى (الحوارات فقط).. فالرواية يغلب عليها اسلوب الراوي العليم.

    رواية ممتعة .. مؤلمة احيانا .. وتجعلك تقف احيانا لتفكر في الذي يحاول ايصاله المؤلف للقارئ ... رواية تستحق القراءة بكل تأكيد.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    ايه الرواية التحفة دي حقيقي انت موهوب يا يوسف وتستاهل عنها جائزة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لم يكن الكاتب موفّقاً في فصل المواقف الحميمية فصلاً واضحاً، هناك مشاهد اضاعت الفكرة على القارئ وملأت الموقف بالغرابه، ولعل هذا جانب مميز، لكنه مشتت.القفز بين الأحداث كان مجهداً فكريّاً ومهمة عصيّة على المتابعة. اضافة الى ذلك، حين اختفى ذكر حسين (كشخصية) -بعدما كان مركزاً مهمّا- جعل فجوة لم تُملأ حتى نهاية الرواية. الرواية ليست سيئة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حقيقي انا ماكنتش أعرف الكاتب وكان اختياري للرواية بناء على ترشيحات بعض الأصدقاء داخل جروبات القراءة وحقيقي انا مبسوط بالعمل ده جدًا ومتفاجيء إن العمل ده لكاتب عمره ٢٣ سنة.. أتمنى ماتبطلش كتابة يا يوسف وشابوه ليك ومنتظر العمل القادم بإذن الله ♥️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق