(الأم): لا أعرفُ يا (هادي)، فلم أكنْ ألحظُ عليه أيّ تغيير، حتى ليلة الوفاة، ضاحكني حتى أبكاني، وخرج مبتسمًا كان على (هادي) أنْ يبحث عن السببِ وراءَ موت أبيه، لكنْ في مكان آخر غير سؤال أمّه، وغير سؤال أيّ أحد.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب