مرَّة في فيلم «الستات ما يعرفوش يكدبوا» عام ١٩٥٤ عملت مشهدًا صغيرًا لبنت عبيطة، لكن لم يحدث بيننا كلام، ولم أتصل به بعدها، لأن أنا من يومي أحب أن أكون في حالي ولا علاقة لي بالوسط الفني وكان الذي اختارني لدور البطولة في فيلم ابن حميدو أمام إسماعيل يس هو موزع الفيلم.
ذكرياتي > اقتباسات من كتاب ذكرياتي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب