ذكرياتي > اقتباسات من كتاب ذكرياتي

اقتباسات من كتاب ذكرياتي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ذكرياتي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ذكرياتي - هند رستم, أيمن الحكيم
تحميل الكتاب

ذكرياتي

تأليف (تأليف) (إعداد) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أندهش لأن بعض الفنانات يقلن إن أجهزة المخابرات كانت تضغط عليهن للعمل معها، إن هذا لم يحدث مطلقًا، ولم أسمع عنه بالمرَّة إلا من بعض الفنانات اللائي تحدثن فقط في السنوات الأخيرة إذا كانت المخابرات قد ضغطت على الفنانات للعمل معها، لماذا لم يطلب مني أحد، وأنا هند رستم؟

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • حصلنا على تصريح بالتصوير في قصر شفيقة دياب، وهو أجمل قصر في بيروت، وربما في لبنان كلها، ولما دخلته هند رستم سألت عن موعد التصوير في القصر، فقيل لها بعد يومين .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وكان جدي حسين رستم ضابطًا بالبوليس، ويضربون به المثل في قوة الشخصية والحزم الذي يصل حد القسوة، حتى إنهم كانوا يسمونه: «موسوليني»، نسبة إلى الزعيم الإيطالي القوي الذي حكم إيطاليا بالحديد والنار كانت عائلة «رستم» ذات أصول تركية، ولذلك غضبت من أمي وقاطعتها للعمل بالفن.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قال: ‫ ـ أوي أوي أنا عارف إن الفيلم جميل، والقصة رائعة، وده شرف لأي فنان مهما كان الدور ‫ وبعد المكالمة مباشرة اتصل رشدي بحسام على الرغم من الخلافات السابقة بينهما، وقال: ‫ ـ عرفت تمسكني من إيدي اللي بتوجعني،أنا تحت أمرك ياسيدي.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • مرَّة في فيلم «الستات ما يعرفوش يكدبوا» عام ١٩٥٤ عملت مشهدًا صغيرًا لبنت عبيطة، لكن لم يحدث بيننا كلام، ولم أتصل به بعدها، لأن أنا من يومي أحب أن أكون في حالي ولا علاقة لي بالوسط الفني ‫ وكان الذي اختارني لدور البطولة في فيلم ابن حميدو أمام إسماعيل يس هو موزع الفيلم.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • شاهدت بعينيَّ في لبنان لافتات تملأ الشوارع مكتوبًا عليها: «انتظروا الفيلم القادم لحسن الإمام» ‫ وقد عملت معه كبطلة في عشرة من أفلامه: «اعترافات زوجة»، «بنات الليل»، «الجسد»، «الحب العظيم»، «عواطف»، «شفيقة القبطية»، «امرأة على الهامش»، «الراهبة»، «الحلوة عزيزة»، «عجايب يا زمن

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أوقات الراحة كنت أذهب لأتأمل فريد الأطرش، وكيف يتحمل كل هذا الألم في سبيل فنه، وفي اعتقادي أن فريد كان يحترم اسمه ونفسه قبل الفن ‫ وعندما سافرنا للتصوير في مرسى مطروح أذكر أن زوجي الدكتور فياض نبهني إلى شيء مهم جدًا بخصوص فريد.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الحياة أصبحت مليئة بالخداع والزيف والغدر، وأغلب البشر يرتدون أقنعة تخفي وجوههم الحقيقية البشعة، ولذلك فهي تحب الكلاب لأنها أكثر وفاء وإنسانية من البشر وتقول: «الكلاب لا تعرف الكذب ولا المصلحة ولا الخيانة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1