وتعهَّدَتها أختي نادية بالرعاية والحب، وصارت لها الأخت والصديقة واصطحبتها إلى مكتب الصحة لتطعيم مدثر وإلى المسجد الكبير لصلاة العيد.
كانت عندما تنتهي من صلاة فجرها تتجه بجلستها ناحية النهر.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب