ماتريوشكا من أسوان > اقتباسات من رواية ماتريوشكا من أسوان > اقتباس

ظلّت أختي نادية تحكي وهي تنقُل بصرَها بين سميتها نادية وبين مدثر الذي يقوم بالترجمة؛ نادية التي احتضنت النسخةَ الثانية من الصورة الوحيدة التي تجمع أمَّها في ثوبٍ وطرحة بلون الظل، وشابٍّ أسمرَ تأخر لقاؤُه كثيرًا ‫ الصورة التي ظلّت طوال سنوات تسألها عني وانعكاس وجهها على زجاج البرواز يرتد باكيًا.

هذا الاقتباس من رواية