قالتْ في سرها سأترك أردافي تتحرك بحرية، وجاهدت كي تتذكر الماضي، كيف كانت تفلت أردافها عندما كانت أكثر شبابًا، ثم فجأة ضرب الحزن عروقها، تسمرت مكانها، هل أصابها الشيب فعلاً؟ لم تكمل بعد عامها السابع والعشرين، لكن الزمن انفلتَ من بين يديها.
في مد الظل > اقتباسات من رواية في مد الظل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب