لم يكن جوع الإنسان إلى الطّعام أكثر إلحاحًا من جوعه إلى الشّعور بإنسانيّته، أنتَ تقطف وردةً وتُهديها لمن تحبّ، من أجل أن يقول لك: شكرًا، كم هي جميلة … ومع أنّه مدح الوردة ولم يمدحك أنتَ، إلاّ أنّك شعرتَ بإنسانيّتك،
يا صاحبي السجن > اقتباسات من رواية يا صاحبي السجن > اقتباس
مشاركة من اسماعيل شوكري
، من كتاب