كلما حاول اليأس قتل صمودي وإضعاف مقاومتي، أقول له إن الإنسان الحي الذي ينتظره بيت صغير، به طاقة حب لانهائية سيفشل العالم دومًا في تكدير سلمه المؤقت، لأنه يواجه كل المساوئ بقوة الاشتياق للاجتماع بأحبابه مجددًا.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
، من كتاب