المجتمع الشرقي خاصة في الأحياء الشعبية والأرياف لا يرى من المرأة سوى جسدها جمالها سلاح ذو حدين، حده الأخطر يزداد شراسةً حينما تصبح مطلَّقةً أو أرملة . لم تندمْ على شيء أكثر من ندمها على عدم استكمال دراستها، فربما كانت خطوةً لتوفير العمل المناسب المجزي ماديًا ليساعدها على مواصلة الحياة.
فاطمة السودا > اقتباسات من رواية فاطمة السودا > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب