صفوت مدرس اللغة العربية المغترب من الصعيد إلى بورسعيد، التفت إلى جمال الصبية الأخاذ وبعين المُعلم الخبير بأصول اللغة وجماليتها ثَمَّن جمال شكرية ورأى فيها من سيكمل بها حروفًا نَقصت لاستكمال قصيدة عمره، هو الشاعر العاشق للغة ستَكُون حروفه المتناغمة أرق القصائد بزواجه من شو شو.
فاطمة السودا > اقتباسات من رواية فاطمة السودا > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب