هدى أيوب، أستاذتي في كلية الأدب العربي في السوربون، إنني أتحدثُ مثل الأطفال الذين يبدؤون بالنطق، ويعانون من لفظ الكلمات الجديدة أحلم أن أتحدث مثل هدى، كنت أنظر إليها مسحورة بها وأنا أصغي إلى موسيقى مخارج حروفها الشرقية.
أحلام متقاطعة > اقتباسات من كتاب أحلام متقاطعة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب