كانت تكرّر أمام كل من يعرفها: أموت في بيتي أفضل من التشرد في بلاد الآخرين، أذعنت للرحيل عادت أمي من دائرة الهجرة والجوازات، لم تأكل من شدة التعب وصعود سلالم الدوائر الرسمية، أنهت صلاتها، وشكت من ألمٍ في معدتها.
مترو حلب > اقتباسات من رواية مترو حلب > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب