تدفّق البكاء مالحًا وأغرق العالم كان يجيء في موجاتٍ؛ نشيج فصمت، نشيجٌ فصمت مرّت ساعات والاثنان يفتحان السدود للألم لكي يأتي ويأخذ مكانه الشرعي في المشهد انتحبا حتى نال منهما الإعياء، عاد فيصل يتمدّد على ظهره، نهض سعود ليعدَّ لأخيه
خرائط التيه > اقتباسات من رواية خرائط التيه > اقتباس
مشاركة من دنيا محمد نجيب
، من كتاب