حفرت أعمق في تربة حوش الكنيسة، وتحت كل طبقة من الرمل كانت هناك طبقة أقدم من الرماد، وبحسب سمك كل واحدة ومدى نعومة حبيباتها، كان يمكن تخمين حجم الحريق الذي كان، ومدى ما خلفه من خراب. وتابعت الحفر على أمل أن أصل إلى القاع، إلى البداية، حين لم تكن هناك حرائق، ❝
ايه الجمال ده …كلنا نفسنا نوصل للقاع للبدايه حين لم تكن هناك حرائق
مشاركة من Ismail Eldighedy
، من كتاب