ترفع رأسك منتشيًا لتقول «أنا ظل الله على أرضه. ودوري العام هو أن أُصلح في الأرض ولا أُفسد فيها مع يقيني بأن الله هو الفاعل الرئيسي. وأنني لا سبيل لديّ إلا بالتعامل مع الأسباب. لأن الله أمرني بذلك. ولأن الدنيا دار أسباب.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب