ذاهلة همست لجارتها «ألا تعرفين طفلة في نفس عمرها؟» قبل أن تستوعب الفكرة أكملت الثكلى: كنت قد أحضرت لها ملابس العيد.٣٨٠- إبراهيم أحمد طاهر