كان الصوت ضعيفًا بعيدًا آخذًا في القرب والارتفاع: ـ آااه ياني يا…ى، آااه ياني يا…ى تبسمت متعجبًا من بذاءة بعض الشباب وألفاظهم الخارجة، فقد كنا في زمن كان النطق باسم العورة فيه بذاءة، اقترب الصوت أكثر فأكثر حتى الطرق على باب العيادة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب