نموذج رائع لتداخل براءة الطفولة مع مشاعر الشباب والمراهقة، مدة عشناها من حياتنا. شديدة العذوبة مليئة بالشجن والحيرة والمشاعر المتضاربة كانت مرمر تحمل طبقًا مغطىً، قدمته إليّ مطرقةً إلى الأرض تملأ البسمة الخجلى وجهها: ـ ماما بعتالك مرغولة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب