كل من اختاروهم مستشارين لمرسي من قوي الثورة قد استقالوا لأن مرسي كان تِرسا تديره الجماعة ولا رأي له التفاصيل كثيرة على خذلان الإخوان للثورة رهانا على تأييد، أو حتى حياد، الدولة العميقة أو الدولة القديمة، حتى جرت أحداث 30 يونيو التي ظهرت فيها الداخلية والجيش مع الثوار ولم يفهم الإخوان.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
البيان الأخير ضد فيلم أحب الغلط
أوافق