يعود الموظف إلى الكرسي والمنضدة الصغيرة:
«ولكنك في جميع الأحوال ستدفع. ستون عامًا وأنت تكسب. فلماذا لا تدفع؟».
«طوال هذه السنوات وأنا أعيش فقط. فلماذا تستكثرون عليَّ العيش، مجرَّد العيش؟».
مشاركة من عبدالله الصبحي
، من كتاب