أتذكر في ذلك اليوم كنت مسافرا صباحا إلى باريس وعرفت الخبر من راديو التاكسي الذي أركبه إلى المطار ولم يذكر الخبر أي أعداد للضحايا لم أصدق ومن ثم ما إن وصلت إلى الفندق في باريس حتي فتحت التليفزيون على محطة السي إن إن عرفت تفاصيل مرعبة عن الحادث.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب