«نقرأ بالوحدة ليس لأننا لا نستطيع أن نعرف عددًا كافيًا من الناس، بل لأن الصداقة عُرضة لأن تتغير، عرضة للضعف أو الاختفاء، أو الهزيمة بفعل المكان أو الزمان، أو مشاعر العطف الزائفة، أو نتيجة لكل أحزان الحياة العائلية والعاطفية».
هارلود بلوم
مشاركة من عبدالله الصبحي
، من كتاب