لحسن الحظ لم يمت أحد ممن حولنا، فلم نعرف شيئا عن الموتى كانت حرب اليمن مفخرة جديدة أيضا في الصحف والإذاعات كنت بعد حصولي على الإعدادية عام 1961 قد التحقت بمدرسة اسكندرية الصناعية بمحرم بك كانت جديدة بها فناء شديد الاتساع، ومطعم نأكل فيه الغداء كل يوم.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب