أقرأ لأفهم، وأكتب لأستكمل الفهم أثناء الكتابة، وعلّني أفعل، لست أكتب لأنني كنت أفهم تمامًا قبل الشروع بالكتابة. فأنا مجرد قارئ أغرته الكتب للتحاور معها، فما كتبته أقلّ بكثير مما قرأته، لأن المرء يقرأ بحثًا عن إجابات لأسئلته
مشاركة من Raeda Niroukh
، من كتاب