❞ كم مرة سمعت بأنني "في عنق الزجاجة"؟ كثيرًا، بل إن حياتي كلها وكأنها لعبة "انحشار" دائمة في عنق الزجاجة، أطفو كقطعة فلين، ثم أعاود الانغمار، كنت أطفو وقتها، أعوم على ظهري، كما أخبرت أصدقائي، ثم أعاود العوم بيدين حاسمتين، لأنهي هذه القفزة الأخيرة، حين هبت العاصفة، بعودة "الغائب". ❝
أقفاص فارغة > اقتباسات من رواية أقفاص فارغة > اقتباس
مشاركة من Raeda Niroukh
، من كتاب