“وقد آن الأوان للدولة الغراء، الفاطمية الزهراء، المحفوفة بأهل الأرض والسماء، وأذن للفئة الظاهرة، مع قوة ضعفها في الخروج إلى خراسان ليكشف الحق قناعه، ويبسط العدل باعه”((37))، وأنه كان أميل للتشيع((38))، وكان يدعو للرضا من آل محمد((39))
تاريخ التصوف الإسلامي - ثورية الحلاج وتدليس بابا إسحق وروحانية قونية > اقتباسات من كتاب تاريخ التصوف الإسلامي - ثورية الحلاج وتدليس بابا إسحق وروحانية قونية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب